القدس12-2-2102 (ا ف ب) - كتب متطرفون كتابات معادية للمسيحية باللغة العبرية
على جدران الكنيسة المعمدانية الموجودة في القدس الغربية بحسب ما اعلن متحدث باسم
الشرطة الاسرائيلية الاثنين.
وقال ميكي روزنفيلد لوكالة فرانس برس "وجدت كتابات معادية للمسيحية على جدران
الكنيسة المعمدانية بينما تم ثقب اطارات ثلاث سيارات كانت موجودة في مكان قريب".
واشار مصور لفرانس برس الى انه من بين الشعارات المكتوبة بالعبرية "سنصلبكم"
و"الموت للمسيحية".
وكتبت ايضا على جدران الكنيسة اهانات استهدفت المسيح وامه مريم.
وهو ثاني حادث من نوعه بعدما عثر في 7 من شباط/فبراير على كتابات معادية
للمسيحية على اسوار دير وادي الصليب في القدس الغربية.
كما تعرضت سيارتان متوقفتان امام الدير للتخريب حيث كتبت عليها عبارات
بالعبرية وثقبت اطاراتها.
واصدرت بطريركية اللاتين في القدس بيانا الاثنين انتقدت فيه هذه الاعمال
"الشائنة والمعادية للمسيحيين".
وحضت البطريركية السلطات على توقيف الفاعلين "في اسرع وقت ممكن"، مطالبة
بتربية افضل للمجتمع لئلا يقع ضحية التطرف.
وينتهج المستوطنون المتطرفون سياسة انتقامية تعرف باسم "دفع الثمن" يقومون
فيها بمهاجمة فلسطينيين واملاكهم ردا على اجراءات تتخذها الحكومة الاسرائيلية
ويعتبرونها ضد المستوطنات، كما يهاجمون احيانا الجيش الاسرائيلي او نشطاء معروفين
بانهم ضد الاستيطان.
على جدران الكنيسة المعمدانية الموجودة في القدس الغربية بحسب ما اعلن متحدث باسم
الشرطة الاسرائيلية الاثنين.
وقال ميكي روزنفيلد لوكالة فرانس برس "وجدت كتابات معادية للمسيحية على جدران
الكنيسة المعمدانية بينما تم ثقب اطارات ثلاث سيارات كانت موجودة في مكان قريب".
واشار مصور لفرانس برس الى انه من بين الشعارات المكتوبة بالعبرية "سنصلبكم"
و"الموت للمسيحية".
وكتبت ايضا على جدران الكنيسة اهانات استهدفت المسيح وامه مريم.
وهو ثاني حادث من نوعه بعدما عثر في 7 من شباط/فبراير على كتابات معادية
للمسيحية على اسوار دير وادي الصليب في القدس الغربية.
كما تعرضت سيارتان متوقفتان امام الدير للتخريب حيث كتبت عليها عبارات
بالعبرية وثقبت اطاراتها.
واصدرت بطريركية اللاتين في القدس بيانا الاثنين انتقدت فيه هذه الاعمال
"الشائنة والمعادية للمسيحيين".
وحضت البطريركية السلطات على توقيف الفاعلين "في اسرع وقت ممكن"، مطالبة
بتربية افضل للمجتمع لئلا يقع ضحية التطرف.
وينتهج المستوطنون المتطرفون سياسة انتقامية تعرف باسم "دفع الثمن" يقومون
فيها بمهاجمة فلسطينيين واملاكهم ردا على اجراءات تتخذها الحكومة الاسرائيلية
ويعتبرونها ضد المستوطنات، كما يهاجمون احيانا الجيش الاسرائيلي او نشطاء معروفين
بانهم ضد الاستيطان.
No comments:
Post a Comment