دمشق 21 شباط/فبراير(د ب أ)- قال ناشطون سوريون إن 17 شخصا على الأقل ،
بينهم طفلان ، لقوا حتفهم اليوم الثلاثاء جراء القصف العنيف الذي يتعرض
له حي بابا عمرو بمدينة حمص.
وقال الناشط عمر الحمصي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن 17 شخصا
قتلوا وجرح أكثر من 20 آخرين في بابا عمرو ، وأكد أن القصف يستهدف
المستشفى الميداني الوحيد المتبقي في الحي.
وأوضح الحمصي أن أكثر من 120 قذيفة سقطت خلال الساعات الماضية على أحياء
بابا عمرو والإنشاءات والخالدية.
وقال إنه تلقى معلومات من "ضباط أحرار" لا يزالون في صفوف القوات
الحكومية تفيد بأن قوات الجيش تستعد لاقتحام هذه الأحياء خلال ساعات
قليلة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان له إن قافلة عسكرية ضخمة تضم
56 آلية ما بين دبابة وناقلة جند مدرعة وشاحنة شوهدت تسير على طريق دمشق
حمص الدولي قرب بلدة قارة باتجاه حمص.
كان ناشطون قالوا إن ما لا يقل عن 33 شخصا لقوا حتفهم أمس الاثنين في
الوقت الذي عززت فيه قوات الأمن السورية وجودها في العاصمة دمشق
والمحافظات الوسطى بالبلاد لمنع تنظيم احتجاجات جديدة مناهضة للنظام.
وحث ناشطون الدول العربية والغربية على التدخل لإنقاذ من تبقى في أحياء
حمص المنكوبة ويعانون من ظروف بائسة.
ووفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان ، فقد قتل ما لا يقل عن5462 مدنيا
و2057 من الجيش وقوى الأمن الداخلي منذ بداية الاضطرابات في سورية منتصف
آذار/مارس الماضي.
بينهم طفلان ، لقوا حتفهم اليوم الثلاثاء جراء القصف العنيف الذي يتعرض
له حي بابا عمرو بمدينة حمص.
وقال الناشط عمر الحمصي لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن 17 شخصا
قتلوا وجرح أكثر من 20 آخرين في بابا عمرو ، وأكد أن القصف يستهدف
المستشفى الميداني الوحيد المتبقي في الحي.
وأوضح الحمصي أن أكثر من 120 قذيفة سقطت خلال الساعات الماضية على أحياء
بابا عمرو والإنشاءات والخالدية.
وقال إنه تلقى معلومات من "ضباط أحرار" لا يزالون في صفوف القوات
الحكومية تفيد بأن قوات الجيش تستعد لاقتحام هذه الأحياء خلال ساعات
قليلة.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان له إن قافلة عسكرية ضخمة تضم
56 آلية ما بين دبابة وناقلة جند مدرعة وشاحنة شوهدت تسير على طريق دمشق
حمص الدولي قرب بلدة قارة باتجاه حمص.
كان ناشطون قالوا إن ما لا يقل عن 33 شخصا لقوا حتفهم أمس الاثنين في
الوقت الذي عززت فيه قوات الأمن السورية وجودها في العاصمة دمشق
والمحافظات الوسطى بالبلاد لمنع تنظيم احتجاجات جديدة مناهضة للنظام.
وحث ناشطون الدول العربية والغربية على التدخل لإنقاذ من تبقى في أحياء
حمص المنكوبة ويعانون من ظروف بائسة.
ووفقا للمرصد السوري لحقوق الإنسان ، فقد قتل ما لا يقل عن5462 مدنيا
و2057 من الجيش وقوى الأمن الداخلي منذ بداية الاضطرابات في سورية منتصف
آذار/مارس الماضي.
No comments:
Post a Comment